اليوم سيحال المتهم الرئيسي الذي روع جل أحياء المدينة وبالأخص المحلات
التجارية بمدينة الخميسات بعد أسبوع من الرعب والسرقة والإعتداء بالسلاح
الأبيض لعدة محلات تجارية نتمنى من القضاء أن يكون نزيها وأن يحكم بأقصى
العقوبات في حق هدا المجرم الذي روع تجار وساكنة حي السلام وبوخام والمنى
في هدا الشهر المبارك لم يكن سوى صاحب سوابق متعددة لم تمر سوى أيام
معدودة عن خروجه من وراء القضبان لكن السؤال المطروح هل سيتدخل أخوه الأكبر
تاجر مخدرات سابقا معروف بالخميسات لتخفيف عن الجاني بعد أن يحال على
النيابة العامة كي تقول كلمتها و كفانا من الزبونية و شراء او تزوير محاضر
القضايا للتخفيف عن المجرمين ..فالجميع اصبح يعلم من هي عائلة المجرم
وتدخلاتها في الاحكام عن طريق الرشاوي وشراء دمم القضاة يجيب أن يحيل
المجرم لمحكمة الإستناف لأنه في حالت العودة في الإشارة الجاني كان محكوما
بخمسة سنوات لم يقضي منها سوى سنة واحدة كدالك كان يدير عصابة إجرامية كان
العقل المدبر لها حيث خرج كشعرة من العجين برشوة والأخرين معه قضو أربع
سنوات وكان داخل المنطقة الأمنية يبتسم لوزير العدل ولأعلى سلطة في البلاد
الملك محمد السادس نقول إن المحكمة الإبتدائية بالخميسات أصبحت وكرا للفساد
والرشوة لحماية المجرمين وبعض القضاة في المحكمة همهم الوحيد هو الرشوة
وجمع المال على ضهور الفقراء .
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق