أرشيف المدونة الإلكترونية

السبت، 8 أغسطس 2015

قيادة وجماعة المعازيز مزينة وقرية المعازيز تغرف بين التلوث والازبال وانعدام التسيير ؟




قيادة وجماعة المعازيز انشات في سنة 1975 م  والغريب في الامر ان مسيرتها التنموية جد معطلة او ربما اصح القول منعدمة .
توافد على هذه الجماعة المنكوبة عشرات رؤساء المجلس القروي وخير ما عملوه لهذه الجماعة تم ابعادها عن قرية المعازيز 
بثلاثة كيلوميترات . اين نحن من سياسة تقريب الادارة من المواطن ناهيك عن التجاوزات الادارية والاختلاسات المبيتة لهذه
الجماعة التي تستغيث ساكناتها من ايسط حقوقها كالمستوصف المنهوك وانعادم الفضائات الرياضية والثقافية والخضراء .
حتى ان موقع احد الفضائات مجلسنا الموقر يدخله للمزايدات لتغييره الى محلات تجارية او ما شابه .
للاسف الشديد ما حدث بالامس القريب في انتخابات الغرف لخير دليل . مشادات كلامية وعراك في محطة الوقود الوحيدة بالمعازيز .
كيف يتم التغيير ومعظم الساكنة والقبائل المجاورة تسعى وراء الدرهم دون اية مراعات لاطفال الغد ومستقبل البلاد وفي 
تنميتها والرفع بها الى مستوى افضل . نتمنى ان لا يتكرر هذا في الانتخابات للجماعات المحلية وان ننفض غبار الغباء والتهور 
لمصلحة قريتنا وغدها المشرق . 
بعضهم يتحدث عن الميزانية للجماعة وهزالتها  كاننا في كوكب غير كوكبنا الارض . نحن مع التجديد والتغيير لجماعة المعازيز
والرجل المناسب في المكان المناسب . 
المعازيز24
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق