المعازيز 24
و أخيرا استيقظ المجتمع المدنى بقرية المعازيز و بدأ يتحرك لمطالبة حقوقه المشروعة برفع المراسلات
الى المسؤولين و توقيعات على العرائض . و هذه خطوة لصف هؤلاء الغيورين على القرية و لكن اذا
لم تأخد هذه المراسلات بعين الاعتبار ومحمل الجد يجب التصعيد .
و الحل الاول والأخير هو الشارع . الحقوق تأخد و لاتعطى . و مزيدا من العطاء .
و بالتوفيق لما فيه خير لهذه القرية المهمشة والمقصية من جميع حقوقها المشروعة
التي شرعها لها الدستور المغربي .
المعازيز 24
.



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق